مغذية وملينة ومضادة للسرطان وغنية بالبوتاسيوم ويضاف علي البن ليكسبه نكهة وحلاوة وطعم السكر المحروق وغني بالكالسيوم وبه مادة Benzyaldehyde تفيد في مقاومة السرطان.
يوكل التين طازجآ ويتم تجفيفه ليؤكل في الشتاء لكونه غني بالسكريات مما يعطي طاقة عالية.
يجفف التين بعدة طرق منها طرق التقليدية ومنها الآلية الحديثة ففي شمال العراق يتم تجفيف التين تحت أشعة الشمس تم يتم شك التين المجفف بحبال رفيعة من القنب على شكل قلائد طويلة كالمسابح.
ورد ذكر التين في القرآن الكريم كتاب المسلمين المقدس وهناك سورة من سور القرآن بأسم التين وهي السورة رقم (95) وهي سورة مكية وعدد آياتها (8) ففي الآية رقم (1) من هذه السورة ورد النص ((التين والزيتون))
من أ روع ما سمعت عن الاعجاز العلمي لكتاب الله الكريم الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر و عميدها السابق يروي ما يلي عن مادة ......
الميثالويثونيدز هي مادة يفرزها مخ الإنسان و الحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور. وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان ( خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس. ويزداد إفراز هذه المادة من مخ ا لإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة . ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين. لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة. لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات. وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات ..... التين والزيتون . وصدق الله العظيم اذ يقول في كتابه الكريم : { و التين والزيتون (1) وطور سنين (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ } تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان في أحسن تقويم ثم ردوده إلى أسفل سافلين .. وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون، وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون.
يوكل التين طازجآ ويتم تجفيفه ليؤكل في الشتاء لكونه غني بالسكريات مما يعطي طاقة عالية.
يجفف التين بعدة طرق منها طرق التقليدية ومنها الآلية الحديثة ففي شمال العراق يتم تجفيف التين تحت أشعة الشمس تم يتم شك التين المجفف بحبال رفيعة من القنب على شكل قلائد طويلة كالمسابح.
ورد ذكر التين في القرآن الكريم كتاب المسلمين المقدس وهناك سورة من سور القرآن بأسم التين وهي السورة رقم (95) وهي سورة مكية وعدد آياتها (8) ففي الآية رقم (1) من هذه السورة ورد النص ((التين والزيتون))
من أ روع ما سمعت عن الاعجاز العلمي لكتاب الله الكريم الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر و عميدها السابق يروي ما يلي عن مادة ......
الميثالويثونيدز هي مادة يفرزها مخ الإنسان و الحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور. وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان ( خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس. ويزداد إفراز هذه المادة من مخ ا لإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة . ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين. لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة. لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات. وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات ..... التين والزيتون . وصدق الله العظيم اذ يقول في كتابه الكريم : { و التين والزيتون (1) وطور سنين (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ } تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان في أحسن تقويم ثم ردوده إلى أسفل سافلين .. وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون، وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون.
ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره صريحا ستة مرات ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا في سورة المؤمنون { و شجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين} قام الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة بارسال كل المعلومات التي جمعها من القران الكريم إلى فريق البحث الياباني. وبعد أن تأكدوا من إشارة ذكر كل ما توصلوا اليه في القران الكريم منذ أكثر من 1427 عام، أعلن رئيس فريق البحث الياباني اسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع إلى الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة بسم الله الرحمن الرحيم { و التين والزيتون (1) وطور سنين (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بالدين(7) ألَيْسَ اللَهُ بِأَحْكَمِ الحَاكِمِينَ(8*)
No comments:
Post a Comment